❗️sadawilaya❗
‼️وماذا بعد ‼️
تقرير صحفي موثق كتبه:أشرف ماضي من القاهرة
القذافي قال الوحدة تعني البترول مقابل الشاورما ليبيا لسيت مصر
تمهيد : يجب على الحكومة المصرية مصادرة أموال السوريين لأنها أموال جمعية الإخوان والسلفية الإرهابية وهناك أدله وشهود عيان على ذلك أهمهم المنشقين عن التنظيم الإرهابي..
كما يجب على الحكومة طرد جميع السوريين لأنهم أتباع التكفير والإرهاب ولديهم أجندة صهيونية أمريكية خليجية إخوانية سلفية وهابية ضد مصر لصالح الحلم الصهيوني اللقيط بقيام دولة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات.والان قنبلة موقوتة داخل مصر. وبعد رفع العقوبات عن سوريا ودخولها النظام المالي الدولى ، ليس لهم أي حق للجلوس ،ورفع عنهم صفة لاجئ ،،
الوحدة الليبية مع سوريا استمرت تسع أيام وفي اليوم العاشر ، قال القذافي كلمته الشهيرة: الوحدة تعني البترول مقابل الشاورما ليبيا ليست مصر..
في ذكرى ثورة 23 جويلية 1952 تقول الباحثة الجزائرية مني عبدالرحمن: مصر التي ضحت بدماء وأموال المصريين لتحرير قبائل النورة والغجر والصلب والطوائف ، والمذاهب الضالة والشراذم العربية وصنعت لهم دولا وأوطانا وليتها ما فعلت ..
▪️فوالله لولا تلك التضحيات لكانت أم الدنيا الآن قوة عظمى ولكان شعبها أغنى الشعوب ،ولكان بقية الأعراب لا يزالون حفاة عراة، خاصة سوريا التي مصت دماء المصريين ونهبت أموال رجال الأعمال المصريين قبل أن يتم طردهم منها عند أول خلاف بينهم بطريقة جشعة
عام 1961 في جلسة مصارحة بين عبدالناصر ومجلس الوزراء قال أنة أخطأ في الموافقة على الوحدة مع سوريا وقال لا أعلم حقيقة سوريا ولا طبيعتها ،وانها أعراق وقبائل مختلفة عن العرب ومذاهب وطوائف ويختلفون حضاريا عن مصر ، وأن "الوحدة أضعفت مصر وعطلتها "
▪️أهل سوريا ليسوا أهل قتال وحروب إلا على بعضهم وعلى المسلمين ،لكن جبناء ورخو بل دجاج أمام إسرائيل يجهزون دواعش إرهابية وجماعة الإخوان الإرهابية لمهاجمة لبنان وصنعاء والعراق ومصر تتكلف بها الخلايا النائمة من السوريين الموجودين داخل الأراضي المصرية وعناصر حركة حسم الإرهابية المدربين في سوريا مع تنظيم القاعدة وداعش..
وفي هذا الصدد يقول الفريق محمد فوزي وزير الحربية المصرية في مذكراته: في عام 1967 وفي حرب النكسة، رغم توقيع اتفاقية الدفاع المشترك بين مصر و سوريا رفضت سوريا نداءات الفريق محمد فوزي ونداءات الفريق عبدالمنعم رياض ، رئيس الأركان في أن سلاح الجو السورى يساعد الجيش المصري بأن يضرب الطائرات الإسرائيلية لتعطيل حركة الطائرات وتخفيف الضغط على مصر .لكن السوريون رفضوا نجدة مصر...
▪️والكلام وارد في مذكرات الفريق فوزي ، وفي فيديو للعميد حسني مكي السكرتير الحربي للفريق رياض وقتها. .
وتستمر خيانة وغدر الإعراب السوريين لمصر والأمة ففي عام 1973 رُسمت خطة حرب مشتركة بين مصر وسوريا لتحرير سيناء والجولان ، قال عنها المشير عبدالحليم أبو غزالة بمرارة في تسجيل مع برنامج واجه الصحافة للتلفزيون المصري: أن السوريين لم ينفذوا الخطة المتفق عليها مع مصر فيما يخص الضرب المتزامن مع الضربة الجوية الأولى لإسرائيل، ولو كانت سوريا التزمت بالخطة كانت إسرائيل انشلت تماما ولم تكمل الحرب.
تاريخ أسود وخيانة سوريا وإفساد الدين وقتل المسلمين علي طريقة داعش الآن،
قبل أن أدخل في هذه السردية التاريخية يجب لفت انتباه السادة المتابعين وجمهوري العظيم ، أن نسبه 80% من السوريين لم يعتنقوا الإسلام إلى الأن ، دينهم وعقيدتهم خليط متجانس من الصهيونية والمسيحية بقشور اسلاميه ، لذلك تجدهم مذاهب وطوائف وجماعات وكلهم على ضلال ..
وأعلم عزيزي القارئ أن سبب فساد الدين وانتشار التكفير والإرهاب جاء من سوريا ، فهم أول من قتل أهل بيت النبوة ونكلوا بهم وكذلك الصحابة والتابعين في بداية العهد الأموي ، وكانت عاصمتهم دمشق.
الجيش السوري أول من هاجم مدينة سيدنا رسول اللّه صلى الله عليه وآله وسلم ونهبوا كل ما فيها ومارسوا على اهلها القتل والتنكيل..
واغتصاب 1000 بنت عذارء من بنات الأنصار في المدينة المنورة.
▪️الجيش السوري أول من حاصر بيت اللّه الحرام في مكة المشرفة واحرقوها وضربوها بالمنجنيق مرتين وهذا أكبر دليل على أنهم لا علاقة لهم بالإسلام ولم يتجرأ مسلم يقول الشهادتين فعل هذا الجرم في أن ينتهك بيت الله الحرام..
الجيش السوري أول من سن سنة قطع الرؤوس للمسلمين وغير المسلمين فقد قطعوا رأس عبدالله بن الزبير إبن اسماء بنت خليفة رسول اللّه أبو بكر الصديق ورأس أحفاد خاتم الأنبياء و المرسلين "الحسين بن علي" و"زيد" الشهيد و"محمد النفس الذكية" ،وكذلك سنوا سنة الحرق والتمثيل بالقتلة وهو ما تقوم به داعش الآن..
قبائل وعشائر نورة وغجر من يهود الدونمة نسبه 70% ليسوا عرب وهم رخواً وجبناء أمام إسرائيل.
شاهدنا ما يسمي كذب قبائل وعشائر النورة والغجر والصلب والحلب والمساليب في سوريا يقاتلون مع داعش وتنظيم القاعدة وجبهة النصرة وهيئة تحرير الشام ،،،الخ من أجل المال والنساء والسرقة والنهب ولم يستطيع أحد ضرب طلقة واحدة نحوا الكيان الصهيوني، بل دمروا العراق من أجل المال ودمروا سوريا نفسها.
وضحت الصورة بشكل كبير في موضوع طائفة الدروز عندما تحركت هذه العشائر والقبائل بأمر من الجولاني الشرع حالياً الإرهابي الذي وصل عن طريق الصهيونية إلى حكم سوريا بشعارات دينية مزيفة كاذبة..
▪️وعند وصولها شاهدنا اعمال السرقة والنهب والتعفيش كما يقولون سرقة البيوت واغتصاب النساء والقصر على أطراف السويداء وبينهم وبين القدس نصف ساعة لم يتجرأ أحد منهم على الذهاب لتحرير الجولان المحتل والقنيطرة وجبل الشيخ ، لأنهم أتباع وأبناء غير شرعيين لإسرائيل.
◼️الخلاصة ◼️
أن سوريا لم تنعم بالأمن والأمان والاستقرار مدى الحياة وستكون بؤرة فساد للتكفير والإرهاب ومصدر قلق لكل دول الجوار خاصة دول الخليج التي تدعمهم بالمال والسلاح لكي تستخدمهم فيما بعد لكن سوف يأتي يوم ويقال هذة بضاعتكم ردت إليكم..